السبت، 2 مارس 2013

**

حُلمٌ تائه في شوارع المدينة التي لم تكن يومًا خلفية لكنّهم جعلوها كذلك، وضعوا أمامها الأسوار فانزوي الحُلم. لا .. لم يرتض عن شوارعها -التي كانت بيتًا لضوء الشمس ومأوي للعصافير في يوم من الأيام- بديلا. ثمّ إن حلمهُ يشبهُ هذه المدينة ويليق بها وحدها.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق