**
حُلمٌ تائه في شوارع المدينة
التي لم تكن يومًا خلفية لكنّهم جعلوها كذلك، وضعوا أمامها الأسوار فانزوي
الحُلم. لا .. لم يرتض عن شوارعها -التي كانت بيتًا لضوء الشمس ومأوي
للعصافير في يوم من الأيام- بديلا. ثمّ إن حلمهُ يشبهُ هذه المدينة ويليق
بها وحدها.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق