ومَا أصعبَ أن تتلقَّاها النَّفسُ في صمتٍ فقطْ لأنَّها يومًا قطعتْ (وعدًا) !
وما أثقل دمائهم علي قلبي حينَ يأتونَ بكلِّ تفاهةٍ يعتذرونْ فأبتسِم في وجوهِهم بقلبٍ مكسورْ ... فلا يستحون ويزيدون في تفاهتهم: أن عفا اللهُ عمّا سلَفْ ،،
أوتظنّونَ أنّ اللهَ يعفو عنكم دونَ أن تلتئم جروحُ البشر؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق